fbpx

رمضان أمين

إنها أكثر من عدسة؛ إنّها مرآة الحياة…

فر من الحرب التي حولت وطنه الى كابوس حي و خسر كلا من والديه في حادث ماساوي لن ينساه ابدا.

امين هو لاجئ سوري يبلغ من العمر 10 سنوات، وجد مع جديه ملجأ لهم في احد مخيمات اللاجئين المدارة من قبل الاتحاد حيث قام فريق بسمات باستقباله و متابعة حالته. ومع مرور الوقت، اصبح امين القائد الصغير الذي قام بتحمل مسؤولية كبيرة في سن صغير،  الا ان شغفه للتصوير جعل احلامه تنمو.

منذ اللحظة التي وصل فيها الى المخيم، لم يترك ابدا مصور اوردا في البقاع، محمد هزاع لان هذا الشغف الجديد اصبح وسيلته في التعبير عن مشاعره المكبوتة.

في أحد المرات، اخبرنا امين عن حلمه في اقتناء كاميرا، والتي اصبح بعد ذلك حقيقة بعد تبرع سخي رسم الابتسامة على وجهه.

الان صور امين ستكون على وسائل التواصل الاجتماعي الخاصة بنا ؛ أظهر دعمك لموهبته عبر مواقعنا.

#رمضان_أمين

إدعمنا على مواقعنا

التقارير المالية

يمكنك الاطلاع على التقارير المالية من خلال الضغط على الزر ادناه