أخبارنا

مفاجأة عيد ميلاد مميزة لعبير الصغير في مخيم الياسمين في البقاع
بعد زيارات متكررة لمخيم الياسمين في البقاع، بَنَت عبير علاقات وثيقة مع أطفال المخيم الذين أصبحوا كأفراد عائلتها الكبيرة. قصصهم المؤثرة تركت بصمة لا تُمحى في قلبها. لذا، خططت عبير هذا العام لشيء استثنائي للاحتفال بعيد ميلادها الخامس و عشرين مع أطفال مخيم الياسمين.أعدّت عبير كعكة عيد ميلاد ضخمة وانطلقت إلى مخيم الياسمين، حيث امتلأ

قصة “علي”: عندما يفتقد الأطفال اللبنانيين فرصة التعليم
خلال زيارتنا الأخيرة إلى بيروت، كان لدينا الفرصة للقاء “علي”، ذو 10 سنوات. يقضي “علي” أيامه في جمع البلاستيك في شوارع بيروت المزدحمة. وعلى الرغم من صغر سنه، إلا أن “علي” لا يذهب إلى المدرسة مثل معظم أطفال عمره. وبدلاً من ذلك، يعمل بجدية في جمع البلاستيك لبيعه من أجل دعم عائلته. قصة علي هي

قطاع الإيواء يوفّر المياه عن طريق الطاقة الشمسية في مخيم أبو أبراهيم في عكار
في مبادرة إنسانية مميزة، قام قطاع الإيواء في أوردا بتنفيذ مشروع “الطاقة الشمسية” في مخيم أبو إبراهيم بمنطقة عكار شمالي لبنان، والذي يهدف إلى تحسين الظروف المعيشية للعائلات السورية المتعففة المقيمة في المخيم. وتمثلت جوانب المشروع الأساسية في تركيب 10 ألواح للطاقة الشمسية المخصصة لتشغيل مضخة المياه الأساسية في المخيم، وتعبئة ما يقارب 70خزانًا من

الخياطة فنّ ومصدر للسعادة
أتقنت الخياطة منذ صغري، خياطة الثياب والصوف وعزّزت ثقتي بنفسي الأمر الذي جعلني أساهم في عديد من النشاطات وخاصة في الأوضاع الصعبة التي قضت على الضحكة التي غابت عن وجوه الآخرين حولي منذ مدة طويلة . من هنا جاءت فكرة مشروع ترفيهي للأولاد لزرع البسمة على وجوههم وهي ” خياطة الدّمى ” إنه ليس بمجرد

الإبداع يغمر تلاميذنا في مدرسة في باص!
استمتع طلاب مدرسة في باص بعالم الرسم، حيث حولوا افكارهم الى أعمال فنية ملونة.. Let’s Get Social Facebook-f Twitter Instagram Youtube

جهود قطاع الإغاثة متواصلة لدعم المتضررين من حريق الياسمين
يواصل قطاع الإغاثة في URDA جهوده لتقديم الدعم والإغاثة للعائلات المتضررة من حريق مخيم الياسمين بمنطقة برالياس بالبقاع إذ قامت فرق الإغاثة العاجلة بتقديم الوجبات الساخنة بشكل يومي خلال الفترة الماضية. وخلال الأسبوع الماضي، تم تقديم 338 وجبة ساخنة للعائلات المحتاجة في المخيم بشكل عام، ودعمًا للفئات الأكثر تضررًا جراء الحريق الأخير في المخيم، تم