مازالت الأوضاع في لبنان تتجه نحو الأسوء ومازال الوضع العام لايبشر بانفراجة قريبة في ظل الأزمات المتراكمة، وكل تلك العوامل أثرت مباشرة على يوميات أفراد المجتمع سواء من الشعب اللبناني أو من اللاجئين المقيمين، وشكّلت لهم هواجس مرعبة حول مستقبلهم ومستقبل عائلاتهم.
من هذا المنطلق، يعمل قطاع الكفالات في URDA على تخفيف حدة الأزمة عن بعض الفئات الضعيفة من أيتام وفقراء، ويسعى جاهداً إلى البحث عن مصادر إضافية من المتبرعين والمانحين من أجل توسيع شريحة الفئة المستهدفة والعمل على مساعدة أكبر قدر ممكن من المحتاجين.