اضطرت “وداد” وأطفالها للفرار من منزلهم عندما أحاطت قنابل الفسفور قريتهم الجنوبية الأسبوع الماضي. تركوا كل شيء وسعوا لإيجاد الأمان في منطقة صور، إذ يقيمون الآن في مأوى آمن مع العديد من العائلات الأخرى التي واجهت مصيرًا مماثلًا.
حال “وداد” وأطفالها كحال آلاف العائلات اللبنانية التي تتحدى الواقع وتبحث عم فسحة أمل ولو ضئيلة.
قصصهم تذكير صارخ بالواقع القاسي الذي يواجهه العائلات اللبنانية في الجنوب.
يمكنكم دعمهم اليوم من خلال الرابط ادناه